اهلا وسهلا بكم في منتدى المهندس الزراعي الفلسطيني

اهلا وسهلا بك اخي الزائر الكريم ... تفضل بالتسجيل في المنتدى لتفيد وتستفيد

مع تحيات إدارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اهلا وسهلا بكم في منتدى المهندس الزراعي الفلسطيني

اهلا وسهلا بك اخي الزائر الكريم ... تفضل بالتسجيل في المنتدى لتفيد وتستفيد

مع تحيات إدارة المنتدى

اهلا وسهلا بكم في منتدى المهندس الزراعي الفلسطيني

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اهلا وسهلا بكم في منتدى المهندس الزراعي الفلسطيني

منتدى زراعي خاص بالمهندس الزراعي الفلسطيني

اهلا وسهلا بكم في منتدى المهندس الزراعي الفلسطيني ونرحب بكم بزيارتنا في المقر الرئيسي بمدينة غزة برج الجلاء الطابق الثاني او الاتصال على تلفون 2848266
منتدى المهندس الزراعي منتدى مهني بالدرجة الاولى وهو تابع للاتحاد الاسلامي في النقابات التابع لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين فاهلا وسهلا بكم

المواضيع الأخيرة

» أساسيات التسويق الرقمي
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالخميس 21 مارس 2024 - 4:33 من طرف حمزه هلال

» حقائب تدريبية عن أهمية الرياضة
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالأربعاء 31 يناير 2024 - 6:10 من طرف حمزه هلال

» زراعة الخضروات الجذرية و أهمية استخدام شبك روكلين للبيت المحمي
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالخميس 9 نوفمبر 2023 - 7:07 من طرف حمزه هلال

» تقنيات تحسين جودة التربة داخل البيوت المحمية
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالأحد 22 أكتوبر 2023 - 5:30 من طرف حمزه هلال

» فحص السكر في الدم: أهميته وتقنياته المختلفة
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالخميس 19 أكتوبر 2023 - 3:38 من طرف حمزه هلال

» اسباب التهاب المفاصل
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالخميس 14 سبتمبر 2023 - 3:13 من طرف حمزه هلال

» الصيانة المنتظمة في البيوت المحمية و اهم التوصيات عند الشراء
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالثلاثاء 12 سبتمبر 2023 - 7:20 من طرف حمزه هلال

» مزايا و عيوب زراعة العنب في بيوت محميه
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالأحد 13 أغسطس 2023 - 8:52 من طرف حمزه هلال

» زراعة البطيخ في البيوت المحمية
تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Emptyالخميس 20 يوليو 2023 - 5:02 من طرف حمزه هلال

التقويم الميلادي

مواقع تهمك

 

 

 

 

 

 

 

 

التوقيت المحلي



المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 88 بتاريخ الثلاثاء 1 أغسطس 2017 - 0:43


2 مشترك

    تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة

    Admin
    Admin
    المدير العام


    عدد المساهمات : 143
    تاريخ التسجيل : 03/11/2009

    تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Empty تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة

    مُساهمة من طرف Admin الإثنين 14 ديسمبر 2009 - 7:38

    تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة

    مقدمة :-

    تعتبر التغذية اللاجذرية أو التغذية الورقية أو التسميد الورقي من العلامات الهامة على طرق تطور الزراعة الحديثة حيث اثبتت البحوث والتجارب إمكانية إمداد النباتات واشجار الفاكهة وجميع المحاصيل الأخري بالعناصر الغذائية المختلفة عن طريق رش النباتات بمحاليل هذه العناصر بطريقة فعالة سواء بالتغذية الكاملة أو المكملة بجميع العناصر الغذائية التي يمتص بواسطة الجذور ويمكن أيضاً أن تمتص بواسطة أوراق النبات بالإضافة إلي الأجزاء النباتية الأخري التي تظهر فوق سطح التربة مثل السيقان والثمار .
    - مميزات استخدام التسميد الورقي :-
    - العوامل المؤثرة علي التسميد الورقي :-
    1. عوامل بيئية .
    2. عمر النسيج النباتي .
    3. درجة الPH لمحلول الرش .
    4. نوع العنصر المضاف .
    5. حالة النبات الغذائية .
    التركيب الكيميائي وتركيز محلول الرش .
    - تاثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي جميع اجزاء النبات :-
    - الإرشادات الواجب إتباعها عند إجراء التغذية اللاجذرية :-
    نقص العناصر الصغري وعلاجه
    * ماذا يعني بنقص العناصر في تغذية النبات ؟
    أن أستخدام كلمة النقص هنا تعني عدم القدرة علي توفير إحتياجات المحصول النامي في منطقة ما لاعطاء أكبر محصول ممكن تحت الظروف البيئية وظروف الزراعة السائدة , وبالتالي فقد يمكن لأحد المحاصيل أن ينمو في منطقة ما دون أن يعاني نقصاً وقد يعاني المحصول التالي له تحت نفس الظروف وفي نفس التربة نقصاً – ويمكن أن يعاني أحد الأصناف من محصول ما نقصاً وصنفاً آخر من نفس المحصول ينمو جيداً رغم أنهما ينموان في نفس المكان وتحت نفس الظروف , وذلك لاختلاف إحتياجات كل منهما . كذلك , يمكن أن يعاني النبات نقصاً في مرحلة بذاتها من مراحل نموه نظراً لزيادة أحتياجاته من عنصر ما خلال هذه المرحلة .
    وللتعرف علي هذه الحالات وعلاجها , لا يكتفي بالتعرف علي محتوي التربة من العناضر , بل لابد من التعرف علي فسيولوجية النبات وطبيعة نموه وإحتياجاته من العناصر المختلفة خلال مراحل نموه المختلفة وظروف الزراعة , وغيرها .
    وهذا النقص يختلف عن النقص الذي يتحدد في علم الأراضي بأستخدام المعايير المرتبطة بالتربة , أو بأحد نباتات التجارب , والذي لا يعطي مؤشراً كاملاً بالنسبة لتغذية النبات , وإنما هو أحد العوامل فقط
    * حالات نقص العناصر الصغري :-
    إن نقص العناصر الصغري له حالات كثيرة , وبالتالي فإن العلاج يتوقف علي التشخيص السليم للحالة :
    · من حيث أسباب النقص :
    ˚ نقص حقيقي : ويرجع إلي نقص الكمية الكلية من العنصر في التربة , وهذه الحالة بصفة عامة غير موجودة في مصر .
    ˚ نقص راجع إلي العوامل البيئية : وهنا تكون الكميات الكلية المتوفرة من العنصر كبيرة ولكنها غير صالحة لكي يستفيد منها النبات , نتيجة أن التربة ذات رقم حموضة غير مناسب أو نتيجة التضاد بين العناصر أو لعدم التوازن بين الماء والهواء في التربة أو التثبيت الكيماوي , وهذه هي الحالة الغالبة لأسباب نقص العناصر الصغري في مصر .
    · من حيث نوعية النقص :
    ˚ نقص عنصر واحد : وهذه الحالات لا تظهر في مصر بدرجة كبيرة .

    ˚ نقص أكثر من عنصر ( متعدد أو مركب ) : وهذه هي الحالات الشائعة في مصر , حيث يكون النقص عادة في الزنك والمنجنيز والحديد وأحياناً النحاس .
    · من حيث ظهور أعراض النقص :
    ˚ نقص ظاهر : حيث تكون أعراض النقص واضحة علي أوراق النبات , وتنتشر هذه الحالات في مصر في أشجار الفاكهة وفي محاصيل الخضر والمحاصيل الحقلية .
    ˚ نقص مستتر : حيث لا تظهر أعراض النقص علي أوراق النبات , إذ تكون العناصر ناقصة بدرجة قليلة ولكنها تؤثر علي المحصول بالنقص دون ظهور الأعراض الظاهرية . ولا يمكن التعرف علي هذه الحالات إلا بتحاليل النبات , وهي تظهر بكثرة في محاصيل الخضر والمحاصيل الحقلية في مصر .. وحالات النقص المستتر تسبق حالات النقص الظاهر زمنياً .
    ˚ نقص العناصر الصغري في مصر وطرق التعرف عليه :-
    ثبت من الدراسات المتعددة التي أجريت في مصر , أن هناك نقص في العناصر الصغري ( الزنك – المنجنيز – الحديد – وأحياناً النحاس ) , ويتم التعرف علي حقيقة نقص العناصر الصغري بالطرق الأتية .
    ˚ الأعراض الظاهرية : وهي تظهر النقص الواضح علي أوراق النبات وهذه الطريقة تحتاج إلي خبرة للتمييز بين أعراض نقص العناصر المختلفة , حيث أنه في مصر نادراً ما يظهر علي النبات أعراض نقص عنصر واحد بذاته .. والإعتماد علي ظهور أعراض النقص فقط قد يكون متاخراً بالنسبة للعلاج , حيث أنها تظهر في الحالات المتقدمة جداً ... وفي حالة المحاصيل الحقلية ومحاصيل الخضر , غاباً ما يكون من الصعب إجراء أي علاج بعد ظهور أعراض النقص .
    ˚ أختبارات التربة : وهي أختبارات لازمة للتعرف علي محتوي التربة من العناصر المختلفة ( الكبري والصغري ) والصفات الأخري التي تؤثر علي صلاحية العناصر للإمتصاص بواسطة النبات , وعلي قدرة الجذور علي إمتصاصها .
    ˚ تحاليل النبات : وهذه التحاليل تظهر حالات النقص المستتر , وكذلك النقص المنفرد ( عنصرواحد ) , والنقص المتعدد ( أكثر من عنصر ) ... والتعرف علي التداخل والعلاقات بين العناصر المختلفة , والحالة الحقيقية لإستفادة النبات من العناصر المتاحة بالتربة كما أنه في معظم المحاصيل الحولية يكون النبات ( عند التحليل ) في عمر لا يسمح بعلاج نقص العناصر .
    ˚ التجارب الحقلية : وهي التجارب التي تجري بأختيار مركب عناصر صغري منفرد أو متعدد , ويتم إختبار تأثيره بتركيزات مختلفة علي إنتاجية محصول ما .
    ˚ طرق علاج نقص العناصر :-
    · المعاملة الأرضية : وهذه لا تفضل في مصر لأسباب كثيرة منها .
    - النقص عادة في أكثر من عنصر .
    - الجزء الأكبر من المواد المضافة سيتم تثبيته , نظراً لإرتفاع رقم الأس الأيدروجيني للتربة ( pH ) .
    - المواد المخلبية , التي يمكن إستخدامها عن طريق التربة مرتفعة السعر نسبياً .
    - صعوبة التعامل مع المركبات المخلبية الأرضية .
    وذلك فيما عدا حالة الأرز , نظراً لظروف زراعته الخاصة , والتي لا تنطبق علي المحاصيل الأخري .
    · معاملات الرش : وهذه هي ما ينصح بها في معظم الأحوال في مصر للأسباب التالية :
    - سهولة التعامل معها .
    - يمكن أن تؤدي إلي علاج حالات النقص المختلفة , دون الإنتظار للتعرف علي الأسباب الحقيقية.
    - توفر مركبات كثيرة صالحة للإستخدام في السوق .
    إلا أنه عند إستخدام الرش , فلابد من التفرقة بين أسلوب الرش المتبع عند إستخدام المبيدات , وبين أسلوب رش العناصر الغذائية , حتي لا يكون الفاقد من هذه العناصر كثيراً , أو تقل فعالية الكمية المرشوشة .
    أساليب التعرف علي فعالية أسمدة العناصر الصغري :-
    · عشوائياً – كما كان متبعاً في مصر في الستينيات – حيث يتم إجراء تجارب للمركبات المتاحة من مصادرها المختلفة , وفي هذه الحالة لا ينتظر أن تعطي كل المركبات المختبرة نتائج ايجابية.
    · بناء علي خبرة سابقة أو تجارب سابقة ( أختيار أنسب المركبات المتاحة ) .. وفي هذه الحالة يمكن أن تعطي المركبات المختبرة في مجملها نتائج ايجابية .. وهذا هو الإسلوب الحالي المتبع في مصر في معظم مراكز البحوث والجامعات .

    · بناء علي معرفة دقيقة باحتياجات المحصول من العناصر المختلفة والإنتاج المتوقع ( تحليل النبات والإستنزاف الكلي من العناصر , ونتائج اختبارات التربة في المنطقة , إستخدام مركبات خاصة لمحصول ما في منطقة ما ) , والعوامل المؤثرة علي الإستفادة من المركب وظروف الزراعة في المنطقة ( المزرعة ) وفي هذه الحالة يكون من المؤكد أن تعطي المركبات المستخدمة نتائج إيجابية علي المحصول ... وهذا هو الأسلوب المستخدم بمعرفة مشروع العناصر الصغري .

    ويمكن الحل الأمثل للتعامل مع مشاكل تغذية النبات والتسميد بالعناصر الصغري في :

    - التعرف علي الأعراض الظاهرية .

    - إجراء اختبارات التربة .

    - إجراء تحاليل النبات .

    - تقدير إحتياجات المحصول والإنتاج المتوقع منه ( الأستنزاف الكلي من العناصر ) .

    - التعرف علي ظروف الإنتاج السائدة في المنطقة ( المزرعة ) .

    - تحديد العوامل المؤثرة علي الإستفادة من المركب المستخدم .

    - إجراء التجارب الحقلية الأولية .

    - إجراء التطبيق الحقلي ( التجارب الحقلية التأكيدية ) .

    وإلي أن يتم التعرف علي الإحتياجات المختلفة لكل من المحاصيل , فإن العلاج يستلزم :

    - استخدام المركبات المحضرة بناء علي الظروف المحلية وإحتياجات المحصول متي توفرت .

    - في حالة عدم توفر مركب معين خاص لمحصول معين , تستخدم أفضل المركبات المتاحة .

    وبفرض أن إحتياجات النبات من العناصر الصغري تختلف حسب نوع المحصول والتربة النامي فيها فقط – دون إدخال العوامل الأخري الهامة مثل إدارة المزرعة والري وغيرها في الإعتبار – فإن العدد المحتمل للمركبات التي يمكن أن تغطي هذه الإحتياجات سيكون كبيراً , وبالتالي نجد صعوبة شديدة لإختيار أنسب المركبات المتاحة في السوق عند التطبيق , وخاصة أنه يوجد بالسوق عدد كبير من المركبات لاستخدامات متعددة .

    ومن هنا . فعلي الباحثين بالتعاون مع القائمين علي صناعة أسمدة العناصر الصغري للتوصل إلي أنسب الحلول الوسط بين :

    - مركب لعلاج النقص في كل المحاصيل في كل الأماكن , وتكون نسبة نجاحة مرة تصل إلي 100% وفي مرة أخري صفر% تقريباً .

    - مركبات متخصصة متعددة تصل نسبة نجاحها 100% .

    وهذا الحل الوسط يختلف بإختلاف ظروف كل منطقة , والمحاصيل الإقتصادية بها , ففي مصر مثلاً نري ضرورة إيجاد مركب , أو مجموعة مركبات محضرة خصيصاً للوفاء باحتياجات كل من محاصيل القطن والذرة والموالح والعنب ( وذلك مجرد ذكر لبعض المحاصيل الهامة ) .. وعند دراسة إقتصاديات هذه العملية فإنه يجب الإهتمام بإقتصاديات المزارع , بالنسبة للمحاصيل التي تعود عليه بدخل مباشر , نتيجة لبيعها في السوق الحر , وأيضاً تلك المسوقة تعاونياً .

    أسس أختيار أسمدة العناصر الصغري :

    تتحدد تركيبات الأسمدة المطلوبة بناءاً علي توفر المعلومات التالية :

    - حساسية المحصول تحت ظروف الزراعة السائدة .

    - احتياجات المحصول من العناصر المختلفة ( وهو ما يسمي بالكمية التي يستنزفها النبات خلال موسم نموه ) .

    - حالات النقص الحقيقي الراجعة للنقص في التربة .

    - حالات النقص الراجعة للظروف السائدة في التربة والمزرعة والجو , والتي تؤدي إلي ظهور أو تركيز ظهور نقص العناصر الصغري .

    الرش العلاجي والرش الوقائي ( لأشجار الفاكهة ) :-

    · الرش العلاجي : وهو برنامج يستمر لعدة سنوات متتالية ( 2 – 3 سنوات ) , ويستخدم فيه كميات عالية نسبياً من العناصر الصغري الثلاثة , تختلف بإختلاف حالة النقص في الأشجار حسب نتائج تحاليل النبات , وذلك للوصول بمحتوي العناصر إلي المستوي الأمثل اللازم لاعطاء أعلي محصول .

    · الرش الوقائي : وهو برنامج سنوي , ويستخدم فيه كميات أقل من العناصر الصغري من تلك المستخدمة في الرش العلاجي , وذلك لمنع ظهور أعراض النقص الظاهرية أو المستترة , وكذلك فإنه مكمل للرش العلاجي حيث يتطلب الأمر إعداد برنامج سنوي للرش الوقائي بعد تطبيق ونجاح البرنامج العلاجي .

    **********

    تعتبر التغذية اللاجذري Non-Root Nutrition أو التغذية الورقية Foliar Feeding أو التسميد الورقي Foliar Fertilization من العلامات الهامة عن طريق تطور الزراعات الحديثة حيث أثبتت البحوث والتجارب إمكانية إمداد النباتات وأشجار الفاكهة بالعناصر الغذائية المختلفة عن طريق رش النباتات بمحاليل هذه العناصر بطريقة فعالة سواء بالتغذية الكاملة أو المكملة بجميع العناصر الغذائية التي يمتص بواسطة الجذور ويمكن أيضاً أن تمتص بواسطة أوراق النبات باإضافة إلي الأجزاء النباتية الأخري التي تظهر فوق سطح التربة مثل السيقان والثمار .

    كما أثبتت الدراسات أن إمتصاص العناصر الغذائية بواسطة الأوراق عادة يكون أكثر سرعة وكفاءة من الإمتصاص من خلال الجذور خصوصاًعندما تكون ظروف التربة غير مناسبة لإمتصاص العناصر مثل ارتفاع القاعدية ودرجة حموضة التربة وجود كربونات الكالسيوم والفقد بالغسيل .

    ويستخدم التسميد الورقي الآن في مصر علي نطاق واسع كطريقة لإمداد النباتات المختلفة بالعناصر الغذائية المختلفة أثناء فترات النمو الحرجة , حيث تكون حاجة النباتات للعناصر الغذائية شديدة عند مراحل فسيولوجية معينة مثل مرحلة التزهير , ومرحلة بداية العقد وتكوين ونمو الجذور وحيث يكون الامتصاص عن طريق الجذر قد توقف غالباً كما ترجع أهمية التسميد الورقي في علاج نقص العناصر الغذائية بسرعة لا يمكن تحقيقها من خلال التسميد الأرضي بمفرده مثل عنصر الفوسفور والعناصر الغذائية الصغري .

    ومن الملاحظ أن العناصر الصغري يتم تثبيتها في التربة المصرية مما يؤدي إلي ظهور اعراض نقص لتلك العناصر علي النباتات وما يتتبع ذلك من نقص كبير في إنتاجية تلك المحاصيل وضماناً لتكامل وتوازن التسميد لكل العناصر الصغري والكبري فإننا ننصح بإضافة العناصر للنباتات عن طريق التسميد الورقي .

    *** مدي الحاجة للتسميد الورقي ( أسباب اللجوء إليها ) :-

    تعتبر العناصر الصغري أنسب العناصر التي يمكن أن تعطي للنبات عن طريق الرش وينادي الكثيرون بقصر التسميد الورقي علي هذه العناصر مع عنصر الفسفور – ويزداد الإحتياج للتسميد الورقي بالعناصر الصغري بسبب :

    1- تحسين التسميد الارضي بالعناصر الكبري .

    2- استزراع أصناف المحاصيل عالية الأنتاج .

    3- زيادة التكثيف الزراعي مما أدي إلي استتراف هذه العناصر من التربة وبالتالي قلة تركيزها .

    4- إنقطاع طمي النيل الغني بهذه العناصر وقلة العناية بإضافة الأسمدة العضوية الغنية بهذه العناصر ايضاً .

    5- كما أنه من الصعب تحت ظروف التربة المصرية ( ارتفاع قاعدية ودرجة حموضة التربة ووجود كربونات الكالسيوم في بعضها ) علاج نقص العناصر الصغري باستخدام كما التسميد الأرضي .

    6- أدي استزراع مساحة واسعة من الأراضي الجيرية والرملية الفقيرة في العناصر الغذائية والتوسع في زراعة المحاصيل البستانية إلي زيادة الحاجة إلي التسميد الورقي بالعناصر الصغري .

    ***مميزات استخدام التغذية الخضرية (أهميتها ) :

    اثبتت الدراسات أن هناك بعض المحاصيل يمكنها أن تحصل علي حوالي 80% من حاجتها للعناصر الغذائية المختلفة عن طريق السوق والأوراق بينما تحصل علي الباقي عن طريق الجذور وأوضح ما يكون ذلك في المحاصيل ذات النمو الورقي الكبير كالموز والعنب والفواكه والخضر – وتستجيب معظم المحاصيل البستانية لطريقة الرش بالمقارنة بالإضافة الأرضية وربما يرجع ذلك لأن أغلب الأراضي تميل إلي القلوية مما يجعل العناصر المضافة للتربة مثل الفوسفور والعناصر الصغري غير القابلة للإمتصاص .

    ***وأهم ما يميز استخدام التغذية الخضرية ما يلي :-

    1- إرتفاع نسبة إستفاد النبات من العناصر الغذائية المضافة رشاً علي الأوراق عند الإضافة الأرضية فنسبة الإستفادة من النتروجين المضافة للأرض لا تكاد تصل إلي 60% وتنخفض هذه النسبة في حالة الفوسفور عن ذلك كثيراً فلم تتعد 10- 15% في كثير من الدراسات .

    2- توفير الأسمدة حيث تستخدم كميات قليلة من الأسمدة بالمقارنة بالتسميد الأرضي .

    3- التغلب علي مشاكل الأرض والعوامل التي تؤدي إلي إنخفاض نسبة الاستفادة من السماد , سواء كانت هذه العوامل تؤدى إلي فقد السماد في صورة غاز , أو مع ماء الري مثل النتروجين أو تحديد حركته بترسيبه أو تثبيته مثل الفوسفور والعناصر الصغري .

    4- سرعة إمداد النبات بحاجته اللازمة من العناصر أثناء مراحل نمو معينة مثل مرحلة التزهير أو مرحلة بداية العقد ونمو البذور والثمار , حيث يكون إمتصاص الجذر للعناصر الغذائية غالباً قد توقف .

    5- سرعة علاج نقص العناصر الغذائية لأن تفاعلات هذه العناصر مع الأرض تجعل إمتصاصها بواسطة جذور النبات ضئيلاً فأعراض نقص البورون والمنجنيز والحديد والزنك والنحاس والمولبيدنم يتم معالجتها بسهولة عن طريق التغذية الورقية دون إنتظار للتعرف علي أسباب النقص الحقيقية .

    6- سهولة إجراء عملية الرش علي المجموع الخضري .

    *** العوامل المؤثرة علي التسميد الورقي :

    1- عوامل بيئية :

    تتأثر التغذية الورقية بالظروف الجوية والمناخية السائدة بالمنطقة مثل درجة الحرارة والرطوبة الجوية وسرعة الرياح فمثلاً وجد أن إنخفاض الرطوبة النسبية وإرتفاع الحرارة إلي حدود معينة يؤدي إلي زيادة الأستجابة لليوريا في أشجار الفاكهة وزيادة معدل إمتصاص عنصر المنجنيز كما تتأثر سرعة إنتقال بعض العناصر داخل النبات بالضوء كمصدر للطاقة .


    2- عمر النسيج النباتي :

    أوضحت الدراسات أن الأوراق الحديثة يمكنها إمتصاص جميع العناصر الغذائية بسرعة أكبر من الأوراق القديمة أو المسنة – كما أوضحت الدراسات أنه لضمان نجاح عملية الرش يجب إختبار عمر النبات المناسب الذي يتوافر عنده سطح خضري كبير نسبياً لأستقبال كميات ملائمة من العنصر المضاف .


    3-درجة حموضة محاليل الرش (pH) :-

    وهي من العوامل الأساسية التي يتوقف عليها درجة الإمتصاص وسرعته _ فالوسط الحامضي إلي الحامضي الخفيف هو أنسب الأوساط لإمتصاص معظم العناصر الغذائية باستثناء عنصر المولبيدنم والبوتاسيوم حيث يناسبها الوسط القلوي الخفيف (pH8) تقريباً واليوريا PH 5-7 والحديد PH 2-3 بينما يناسب كل من الفوسفور والكبريت والكالسيوم والمنجنيز والنحاس والزنك PH 3-5 تقريباً .



    4- نوع العنصر المضاف :-

    تختلف درجة الإمتصاص باختلاف العناصر المرشوشة بالنسبة لسرعة إمتصاص وإستفادة النبات منها عن طريق المجموع الخضري .


    5- حالة النبات الغذائية :-

    وجد أن إنتقال واستفادة النباتات من العناصر الغذائية المضافة علي المجموع الخضري تتوقف علي محتوي النبات من هذه العناصر :-

    Ι- الإرشادات التي يجب إتباعها عند إجراء التغذية بالرش ( العوامل المساعدة علي نجاحها ) :-

    1- إجراء الرش في الصباح الباكر أو بعد إنكسار حدة درجة الحرارة .

    2- يجب ألا تكون الأرض مروية حديثاً أو شديدة الجفاف .

    3- يجب أن يكون إتجاه الرش مع إتجاه الريح مع تجنب الرش عند إشتداد الرياح أو توقع سقوط الأمطار .

    4- ضرورة إجراء الرش في المواعيد المناسبة بالكميات الموصي بها .

    5- يجب ضمان خروج محلول الرش في صورة رزاز دقيق بحيث لا تتجمع قطرات محلول الرش وتترلق علي سطح الورقة وبذلك يفقد جزء من العنصر المرشوش .

    6- تجنب إضافة السماد الورقي مباشرة إلي خزان موتور الرش بل يجب أن تذاب كمية السماد في وعاء به كمية من الماء حتي يذوب المركب ثم ينقل إلي خزان موتور الرش المملوء بالماء .

    7- رش جميع النباتات رشاً متجانساً ومن جميع الجهات وأن يكون الرش من أعلي إلي اسفل علي شكل شمسية .

    8- تركيز الرش علي النموات الحديثة ورش جميع الأوراق رشاً جيداً لأن الأوراق الحديثة تمتص محاليل الرش أسرع من الأوراق المسنه أو القديمة كما أن بعض العناصر بطيئة الحركة داخل النبات من أسفل إلي أعلي .

    9- يجب أن نضمن وصول محلول الرش للسطح السفلي للأوراق لأنه الأكثر قدرة علي الإمتصاص لأحتوائه علي الثغور كما أن هذا السطح بعيد عن تراكم الأتربه التي تؤدي إلي غلق الثغور كما أنه غير معرض لتراكم الندي الذي قد يعمل علي غسيل محلول الرش .

    10- التحرك حول النباتات بسرعة أثناء إجراء عملية الرش وأن يكون رش الأشجار الكبيرة من الداخل والخارج .

    11- تجنب إعادة الرش بكمية المحلول المتبقية حتي لا يزداد التركيز عن المعدل المطلوب علي بعض النباتات .

    12- تجنب إستخدام مياه غير صالحة في الرش من حيث إحتوائها علي الأملاح والشوائب للحصول علي أكبر فائدة من العناصر المرشوشة .

    13- يفضل أستخدام رشاشات الظهر أو المواتير الخاصة في الرش حيث يمكن التركيز علي النباتات في مرحلة معينة وفي الأجزاء النشطة فسيولوجيا والتحكم في رش النباتات دون حصول الحشائش النامية علي العناصر الغذائية .

    14- الخلط بالمبيدات عموماً يفضل رش الأسمدة الورقية وحدها وتجنب خلطها مع المبيدات المختلفة.

    15- يفضل إستخدام المواد الناشرة المتوفرة في السوق مثل تراتيون B أو سوبر فليم أو إجرال 90 (بمعدل 105- 2 سم / لتر ) وغيرها لأنها تعمل علي خفض مقدار زاوية تلامس قطرات المحلول مع شطح الورقة .



    6- التركيب الكيميائي وتركيز محلول الرش :-

    في بعض الأحيان تضاف بعض المواد لمحاليل الرش لتقليل الضرر الناشء عن الرش إذا كانت الإضافة تسبب ضرر للأوراق مثل :-

    أ‌- إضافة سكر القصب أو كبريتات الماعنيسيوم ( بتركيز 1% تقريباً ) إلي محلول اليوريا عند إستخدامه بتركيزات عالية نسبياً حيث يقلل من سرعة إمتصاص اليوريا .

    ب‌- إضافة محلول الجير إلي كبريتات النحاس أو الزنك أو المنجنيز وذلك لترسيب هذه العناصر علي سطح الأوراق فيقل معدل إمتصاصها .

    ت‌- إضافة سكر الجلوكوز أو الفركتوز ( بتركيز 2% ) لضمان إنتقال الفوسفات من سطح الأوراق إلي أنسجة النبات .

    ث‌- إضافة محلول كبريتات المنجنيز بتركيز (1% ) عند إستعمال محاليل رش الحديد وتحركه داخل النبات .

    ***تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري :

    قد أثبتت الأبحاث التي أجريت في مصر وجود نقص في كثير من العناصر خاصة الحديد والمنجنيز والبورن والزنك والنحاس وأن هذا النقص تختلف شدته من مكان لأخر كما أن النقص يزداد في الأراضي الرملية عن الطينة وقد أوضحت التجارب التي أجريت في هذا المجال أن نقص العناصر الغذائية الصغري كأنه له تأثير سواء علي المحصول أو جودته بصرف النظر عن نوع التربة أو ظهور أو عدم ظهور أعراض هذا النقص وفي حالات كثيرة نلاحظ إنخفاض المحصول ونقص الجودة وفي نفس الوقت لا تظهر أعراض نقص عنصر معين علي النبات ويرجع ذلك لوجود العنصر ولكن بكمية غير كافية لإعطاء النبات إحتياجاته .

    1- نقوم بأخذ عينات من النبات المراد معرفة إحتياجاته من العناصر الغذائية في أوقات مختلفة كما نقوم بأخذ عينات من التربة التي ينمو فيها النبات ثم نقوم بتحليلها لمعرفة محتوي النبات والتربة من العناصر المختلفة وبعد ذلك نستطيع حساب الإحتياجات الغذائية لهذا المحصول .

    2- هناك طرق أخري أكثر إقتصاداً وهي أن تضيف كل من العناصر التي يحتاجها النبات وبالكمية الكافية للنمو العادي وفي حالة وجود أعراض نقص في عنصر معين أو سبق ظهور أعراض نقص هذا العنصر .

    ومن المعروف أن غضافة العناصر للتربة يواجهها مشاكل عديدة خاصة وأنه يتم تفاعل هذه العناصر مع التربة وسرعان ما يتحول العنصر إلي صورة مثبتة وغير صالحة للإمتصاص بواسطة النبات وبالتالي نلجأ لرش مثل هذه العناصر علي النبات بدلأً من إضافتها للتربة حتي نتجنب فقدها عن طريق التثبيت في التربة وفيما يلي عرض لبعض الدراسات التي تمت علي التسميد الورقي :

    أ - تأثير التسميد الورقى بالعناصر الصغرى على النمو الخضرى :-

    * تأثير عنصر الحديد :

    لقد ذكر ( الكومي وآخرون 1993 , أبو شلباية- أحمد 1988 ) أن أشجار اليوسفي التي تم تسميدها بالحديد رشاً بمعدل 1% أعطي زيادة في طول الأفرع ومساحة الورقة ومحتواها من الكلوروفيل وكذلك من الحديد والنتروجين والفوسفور والبوتاسيوم بينما نقص عدد الأوراق لكل فرع – أما بالنسبة لأشجار البرتقال أبو سرة فقد ذكر ( داود وآخرون 2000 , الجزار وآخرون 1979 ) أن رش الأشجار بالحديد في الصورة المخلبية قد أدي للزيادة المعنوية في محتوي الأوراق من النتروجين والبوتاسيوم والحديد كما زاد محتوي الأوراق من الكلوروفيل وتحسن معنوي في نمو النباتات معبراً عنه بمساحة مقطع جذع الشجرة , بمعدل % ودليل النمو % ومساحة الأوراق – أما أشجار البرتقال البلدي فقد ذكر ( محسن وآخرون 1990 , القصاص وآخرون 1986 ) أن رش الحديد سواء في الصورة المخلبية أو في الصورة الآيونية فقد أدي إلي زيادة محتوي الأوراق من الكربوهيدرات والكلوروفيل فقد ذكر (شير فاستانا 1971 ) أن الأناناس الذي يتم تسميده بسلفات الحديدوز بمعدل 4,3,2,1 جزء في المليون من الحديد فعند الرش بـــ 4 جزء في المليون من الحديد أعطي زيادة معنوية في المساحة الورقية والوزن الأخضر ( الطازج ) والجاف للأوراق .

    أما في أشجار التفاح فقد أوضح (عوض وآخرون 2000 ) أن رش أشجار تفاح آنا بالحديد زاد من محتوي الأوراق من عناصر النيتروجين والماغنيسيوم والحديد – وللحديد تأثير علي أشجار الكمثري فقد وجد (عوض , عطوبه 1995 ) أن رس الحديد بمعدل 6 جزء في المليون قد حسن معظم قياسات النمو الخضري كذلك تتأثر أشجار اللوز مؤكدة في محتوي الأوراق من الفسفور ونقص مؤكد في محتوي النحاس بينما لم يكن لها تأثير علي محتوي النيتروجين والبوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم والمنجنيز .

    ** تأثير الزنك :

    يؤثر نقص الزنك علي أشجار الفاكهة فقد ذكر ( الكومي وآخرون 1993 ) أن رش أشجار اليوسفي بالحديد + الزنك إلي زيادة طول الأفرع ومساحة الورقة ومحتواها من الكلوروفيل وكذا من الحديد والنيتروجين والفسفور والبوتاسيوم بينما نقص عدد الأوراق لكل فرع – أما بالنسبة للبرتقال أبو سرة فقد وجد ( داود وآخرون 2000 , وشوقي وآخرون 1990 ) أن أشجار البرتقال أبو سرة بالزنك المخلبي قد أدي إلي زيادة بسيطة في محتوي الأوراق من النتروجين والكالسيوم في حين وجد أن هناك تغيرات طفيفة في محتوي الأوراق من الفوسفور والبوتاسيوم والماغنيسيوم والصوديوم .

    من جانب آخر وجد أن الرش بالمستوي المنخفض من الزنك قد أدي لزيادة محتوي الأوراق من الزنك والحديد إذا ما قورنت بتلك التي رشت بالمستوي العالي من الزنك – أما بالنسبة لأشجار البرتقال البلدي فقد وجد ( محسن وآخرون 1990 , القصاص وآخرون 1968 ) زيادة محتوي الأوراق من النتروجين عند الرش بالزنك 5% أو خاصية في أوراق نموات الربيع والصيف .

    أما بالنسبة لأشجار الكمثري فقد وجد ( عوض , عطوبه 1995 ) أن الرش بالزنك بتركيز 25 جزء في المليون حسنت معظم قياسات النمو الخضري – أما بالنسبة لأشجار اللوز جوردان فقد وجد ( الجزار وآخرون 1979 ) أن أستخدام سلفات الزنك رشاً علي الأوراق سبب زيادة معنوية في محتوي الأوراق من الزنك والكلوروفيل ونتج عنه أيضاً نقص مؤكد في محتوي الأراق والماغنيسيوم والحديد ولم يكن للزنك تأثير منتظم علي محتوي الأوراق من الفوسفور – أما بالنسبة للأناناس فقد وجد ( شيرفا ستان 1969 ) أن الرش بتركيز 2% جزء في المليون من الزنك في صورة سلفات الزنك أعطي زيادة في النمو الخضري والمساحة الورقية والوزن الطازج والجاف .



    *** تأثير رش مخاليط العناصر الصغري :

    ذكر ( الكومي وآخرون 1993 , أبو شلباية , أحمد 1988 , القصاص وآخرون 1987 ) أن اليوسفي الذي تم تسميده ( بالحديد + الزنك + المنجنيز ) بالرش بمعدل 1% حديد , 1% منجنيز , 0.5 % أعطي زيادة في طول الأفرع ومساحة الورق ومحتواها من الكلوروفيل وكذلك من الحديد والنتروجين والبوتاسيوم وزيادة الكربوهيدرات وكذلك الأفرع لكل شجرة بينما نقص عدد الأوراق لكل فرع وكذلك نسبة الكربوهيدرات / الأزوت - كما ذكر ( داود وآخرون 2000 , الجزار 1979 أن أشجار البرتقال أبو سرة التي تم تسميدها ( بالحديد + الزنك + المنجنيز ) أدي إلي زيادة في محتوي الأوراق المعدني من النيتروجين والبوتاسيوم والحديد والمنجنيز والزنك بينما لم يتأثر مستوي الفوسفور معنوياً بالإضافة الورقية للعناصر الصغري أثناء فترة الدراسة .

    كما زاد محتوي الأوراق من الكلوروفيل وبالنسبة لنمو النبات فقد زاد نمو النبات معنوياً معبراً عن مساحة قطع جذع الشجرة , وصول النمو % , ودليل النمو % ومساحة الورقة – أما بالنسبة لأشجار البرتقال البلدي فقد ذكر ( محسن وآخرون 1990 ) أن الرش بمخلوط من الحديد + الزنك + المنجنيز والنحاس بمعدل 0.5 % لكل عنصر والحديد 1% أدي إلي زيادة محتوي الأوراق من عنصر الزنك والحديد والمنجنيز والنحاس وكذلك النيتروجين وذلك بالنسبة للاشجار المرشوشة بالمقارنة بالاشجار الغير مرشوشة وكانت المعاملات بمحاليل هذه العناصر منفردة أكثر تأثير عما لو أستقر رش مخاليط هذه العناصر مع بعضها وذلك راجع إلي ظاهرة التضاد – كما أوضح ( غنيم وآخرون 1983 ) أن رش أشجار البرتقال البلدي بالحديد والزنك والمنجنيز أدت لزيادة محتوي الأوراق فقد ذكر ( القصاص 1984 , والقصاص , عبد الجواد 1978 ) أن الرش بمخلوط عناصر الزنك والمنجنيز والحديد في الصورة المخلبية يزيد من نمو إنتشار الليمون البلدي المالح إذا أخذ مقياس الزيادة في محيط الجذع كدليل علي سرعة نمو الأشجار وقد ذكر ( عادل 1987) أن رش بعض أصناف الموالح بمركب الفولاز 0.5% وهو يحتوي علي 9.1% منجنيز و4.4% زنك و2.1% حديد لم يؤثر معنوياً في محتوي النتروجين والفوسفور في الأوراق كما وجد زيادة معنوية في محتوي البوتاسيوم والمنجنيز والزنك والحديد كما لم يتأثر محتوي الكالسيوم والماغنيسيوم .

    أما في التفاح ذكر ( عوض وآخرون 2000 ) أن الرش باحديد والزنك والمنجنيز في شكل مخلوط أدي لزيادة محتوي الأوراق من عناصر النتروجين والمغنيسيوم والزنك والمنجنيز والحديد – أما أشجار الكمثري فقد ذكر ( عوض وآخرون 1995 ) أن الرش بالحديد بتركيز 60 جزء في المليون = الزنك بتركيز 25 جزء في المليون والمنجنيز بتركيز 25 جزء في المليون حسنت معظم قياسات النمو الخضري


    ب تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي كمية المحصول ( العقد – التشوه الزهري ) :

    * ذكر ( أبو شلباية , أحمد 1988 , القصاص وآخرون 1987 ) بأن أشجار اليوسفي البلدي المرشوشة بالحديد والزنك والمنجنيز قد أدت لزيادة المحصول ما عدا نسبة تساقط ما قبل الجمع – أما في أشجار البرتقال أبوسرة فقد ذكر ( داود وآخرون ) أن الأشجار المرشوشة بالحديد + الزنك + المنجنيز أدي لزيادة عدد الأزهار والنسبة المئوية للعقد والنسبة المئوية للثمار بينما أنخفض تساقط يونيو وتساقط قبل الجمع كما زاد المحصول زيادة واضحة في مزن وعدد الثمار في فترة التجربة كما ذكر ( شوتي وآخرون 1990 ) أن أشجار البرتقال أبو سرة المرشوشة بالزنك قد أدي لزيادة معنوية في كلاً من وزن المحصول وعدد الثمار لكل شجرة – أما في أشجار البرتقال البلدي فقد ذكر ( مليجي 1999 – غنيم وآخرون 1983 ) بأن رش الأشجار بعناصر الحديد والزنك والمنجنيز أدي لزيادة نسبة العقد وزيادة محصول الثمار وقد ذكر غنيم أن الرش بهذه العناصر قد أدي إلي زيادة المحصول بنسبة 36.9% , 38.4% في موسمي 79 , 1980 علي التوالي – أما برتقال فالنيسيا فقد ذكر ( سعد الله 1983 ) أن رش الأشجار بالزنك + النحاس + المنجنيز + الحديد + بورن أدي لزيادة تدريجية في وزن المحصول غير معنوية ولكن حسب هذه الزيادة علي أساس عدد الثمار لكل شجرة كما أظهرت بعض المعاملات نتائج معنوية كما ذكر ( عادل وآخرون 1987 ) أن تأثير التسميد بالأثمدة الورقية علي أشجار البرتقال تحت ظروف جنوب ان نرير أدي لزيادة العقد وقلة تساقط يونيو وكذلك زيادة المحصول بالأشجار الغير معاملة .

    أما بالنسبة لأشجار الكمثري فقد وجد ( عوض وعطوبة 1995 ) أن الرش بالزنك بتركيز 25 جزء في المليون حسنت معظم قياسات النمو الخضري – أما بالنسبة لأشجار اللوز جوردان فقد وجد ( الجزار وآخرون 1979 ) أن أستخدام سلفات الزنك رشاً علي الورق سبب زيادة معنوية في محتوي الأوراق من الزنك والكلوروفيل ونتج عنه أيضاً نقص مؤكد في محتوي الأوراق من الماغنيسيوم والحديد ولم يكن للزنك تأثير منتظم علي محتوي الورق من الفوسفور – أما بالنسبة للأناناس فقد وجد 0 (شيرما ستان 1969 ) أن الرش بتركيز 2جزء في المليون من الزنك في صورة سلفات الزنك أعطي زيادة في النمو الخضري والمساحة الورقية والوزن الطازج والجاف .

    *** تأثير رش مخاليط العناصر الصغري :

    ذكر ( الكومي وآخرون 1993 , أبو شلباية 0 أحمد 1988 , القصاص وأخرون 1987 ) أن اليوسفي الذي تم تسميده ( بالحديد + الزنك + المنجنيز ) بالرش بمعدل 1% منجنيز , 0.5% زنك أعطي زيادة في طول الفرع ومساحة الورقة ومحتواها من الكلوروفيل وكذلك من الحديد والنتروجين والفوسفور والبوتاسيوم وزيادة الكربوهيدرات وكذلك عدد الأفرع لكل شجرة بينما نقص عدد الأوراق لكل فرع وكذلك نسبة الكربوهيدرات / الأزوت – كما ذكر ( داود وآخرون 2000 , الجزار 1979 ) أن أشجار البرتقال أبو سرة التي تم تسميدها بالحديد + الزنك + المنجنيز أدي إلي زيادة في محتوي الأوراق المعدني من النيتروجين والبوتاسيوم والحديد والمنجنيز والزنك بينما لم يتأثر مستوي الفوسفور معنوياً بالإضافة الورقية للعناصر الصغري أثناء فترة الدراسة كما زاد محتوي الأوراق من الكلوروفيل وبالنسبة لنمو النبات فقد زاد نمو النبات معنوياً معبراً عن مساحة قطع جذع الشجرة , وصول النمو% , دليل النمو% ومساحة الورقة – أما بالنسبة لأشجار البرتقال البلدي فقد ذكر ( محسن وآخرون 1990 ) أن الرش بمخلوط من الحديد + الزنك + المنجنيز + النحاس بمعدل 0.5% لكل عنصر والحديد 1% أدي إلي زيادة محتوي الأوراق من عنصر الزنك والحديد والمنجنيز والنحاس وكذلك النتروجين وذلك بالنسبة للأشجار المرشوسة بالمقارنة بالأشجار الغير مرشوشة وكانت المعاملات بمحاليل هذه العناصر منفردة أكثر تأثيراً عما لو استقرش مخاليط هذه العناصر مع بعضها وذلك راجع إلي ظاهرة التضاد كما أوضح ( غنيم وأخرون 1983 ) أن رش أشجار البرتقال البلدي بالحديد والزنك والمنجنيز أدت لزيادة محتوي الأوراق من العناصر الغذائية الصغري – أما في الليمون البلدي فقذ ذكر ( القصاص 1984 , والقصاص وعبد الجواد 1987 ) أن الرش بمخلوط عناصر الزنك والمنجنيز والحديد في الصورة المخلبية يزيد من نمو أشجار الليمون البلدي المالح إذا أخذ مقياس الزيادة في محيط الجذع كدليل علي سرعة نمو الأشجار وقد ذكر ( عادل 1987 ) أن رش بعض أصناف الموالح بمركب الفولاذ 0.2% وهو يحتوي علي 9.1% منجنيز و4.4% زنك و2.1% حديد لم يؤثر معنوياً في محتوي النتروجين والفوسفور في الأوراق كما وجد زيادة معنوية في محتوي البوتاسيوم والمنجنيز والزنك والحديد كما لم يتأثر محتوي الكالسيوم والماغنيسيوم .

    أما في التفاح ذكر ( عوض وآخرون 2000 ) أن الرش بالحديد والزنك والمنجنيز في شكل مخلوط أدي لزيادة محتوي الأوراق من عناصر النتروجين والماعنيسيوم والزنك والحديد والمنجنيز – أما أشجار الكمثري فقد ذكر ( عوض وآخرون 1995 ) أن الرش بالحديد بتركيز 60 جزء في المليون + الزنك بتركيز 25 جزء في المليون والمنجنيز بتركيز 25 جزء في المليون حسنت معظم قياسات النمو الخضري .



    ج- تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي كمية المحصول ( العقد + التشوه الزهري )

    ذكر ( أبو شلباية – أحمد 1988 , القصاص وأخرون 1987 ) بأن أشجار اليوسفي البلدي المرشوشة بالحديد والزنك والمنجنيز قد أدت لزيادة المحصول ما عدا نسبة تساقط ما قبل الجمع – أما في أشجار البرتقال أبو سرة فقد ذكر ( داود وآخرون 2000 ) أن الأشجار المرشوشة بالحديد + الزنك + المنجنيز أدي لزيادة عدد الأزهار والنسبة المئوية للعقد والنسبة المئوية للثمار بينما أنخفض تساقط يونيو وتساقط قبل الجمع كما زاد المحصول زيادة واضحة في وزن وعدد الثمار في فترة التجربة كما ذكر ( شوقي وآخرون 1990 ) أن أشجار البرتقال أبو سرة المرشوشة بالزنك قد أدي لزيادة معنوية في كل من وزن المحصول وعدد الثمار لكل شجرة أما في أشجار البرتقال البلدي فقد ذكر ( مليجي 1999 – وغنيم وآخرون 1983 ) بأن رش الأشجار بعناصر الحديد والزنك والمنجنيز أدي لزيادة نسبة العقد وزيادة محصول الثمار وقد ذكر غنيم أن الرش بهذه العناصر قد زاد من المحصول بنسبة 36.9% , 38.4% في موسمي 79 , 1980 علي التوالي . أما برتقال فالينسيا فقد ذكر ( سعد الله 1983 ) أن رش الأشجار بالزنك + النحاس والمنجنيز + الحديد + بورن أدي لزيادة تدريجية في وزن المحصول وعدد الثمار لكل شجرة خلال سنوات التجربة الخمس وكانت الزيادة في وزن المحصول غير معنوية ولكن حسب هذه الزيادة علي أساس عدد الثمار لكل شجرة كما أظهرت بعض المعاملات نتائج معنوية كما ذكر ( عادل وآخرون 1987 ) أن تأثير التسميد بالأسمدة الورقية علي أشجار البرتقال تحت ظروف جنوب أن مرير أدي لزيادة العقد وقلة تساقط يونيو وكذلك زيادة المحصول بالمقارنة بالأشجار الغير معاملة .

    كما ذكر ( عادل 1987 ) أن رش أشجار الموالح البالغة بمركب الفولاز 0.2% ( وهو محتوي 9.1% منجنيز , و4.4% زنك , و2.1% حديد ) قد أدي إلي زيادة المحصول في البرتقال واليوسفي البلدي في موسمي الدراسة .

    أما بالنسبة لأشجار الليمون البلدي فقد ذكر ( القصاص 1984 , والقصاص وآخرون 1987 ) أن الأشجار المرشوشة بالحديد + الزنك + المنجنيز وجد أن هناك زيادة واضحة في محصول الأشجار وتفوقت كل المعاملات المرشوشة عن الغير مرشوشة في عطاء ثمار أكبر في الوزن – عما في أشجار المانجو فقد أوضح ( عزوز وحشان 1983 ) قد أدي الرش باليورون = الزنك = نحاس + منجنيز أدي إلي خفض التشوه الزهري ولكن هذا التأثير كان متوقعاً علي مستوي الأزوت المضاف حيث كانت العناصر ذات فاعلية مع المستوي المنخفض – أما بالنسبة لأشجار الجوافة فقد ذكر ( الشريف وآخرون 2000 ) أن الرش بكبريتات البوتاسيوم بتركيز 1% , 2% وكذلك كبريتات الزنك بتركيز 0.5% , 1% إلي زيادة معنوية في عقد الثمار والمحصول , كما ذكر ( عبد العزيز السيد 1989 ) , ( منصور , السيد 1983 ) في أشجار الجوافة أن رش الأشجار باليوريا + الزنك أدي إلي تقليل نسبة تساقط الثمار وزيادة متوسط وزن الثمرة ومحصول الشجرة – أما في أشجار التفاح فقد ذكر ( عوض وعطوبة 1995 ) أن أشجار الكمثري المرشوشة بالحديد بتركيز 60 جزء في المليون + المنجنيز بتركيز 25 جزء في المليون + الزنك بتركيز 25 جزء في المليون قد أدت إلي زيادة المحصول من خلال تحسين عقد الثمار وتقليل تساقطها .



    د- تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي جودة الثمار

    وجد ( داود وآخرون 2000 ) أن الرش لأشجار البرتقال أبو سرة بالحديد والزنك والمنجنيز قد أدي لتحسين صفات جودة الثمار تحسيناً معنوياً ( وزن الثمرة , السكريات % , الكمية الزائدة % , الحموضة الكلية % , حجم العصير ) بينما لم يتأثر معنوياً قشرة الثمرة , فيتامين بينما ذكر ( شوقي وآخرون 1990 ) أن الرش لأشجار البرتقال أبو سرة بالحديد والزنك والمنجنيز لم يؤثر معنوياً علي صفات الثمرة .

    أما بالنسبة لأشجار اليوسفي البلدي فقد ذكر ( أبو شلباية , أحمد 1988 , القصاص وآخرون 1988 ) أدي الرش للأشجار بالحديد + الزنك + المنجنيز أدي لزيادة نسبة العصير والمواد الصلبة الكلية الزائدة في حين أن كل من حمض الستريك لم يتأثر معنوياً بالمعاملات السابقة بينما بعض الحموضة الكلية للثمار ولقد وجد ( محسن وآخرون 1990 ) أن أشجار البرتقال البلدي المرشوشة بالحديد + الزنك + المنجنيز قد أدي لزيادة المحتوي المعدني من عنصر الفوسفور والزنك والنحاس والحديد بينما ذكر ( مليجي 1999 , سعد الله وآخرون 1983 ) أن صفات الثمار الطبيعية لم يتأثر بالرش بتلك العناصر .

    أما في أشجار الليمون البلدي فقد ذكر ( القصاص 1984 , القصاص وآخرون 1978 ) أن الرش بالعناصر الصغري ( حديد + زنك + منجنيز ) أدي لزيادة نسبة العصير بينما نقص تركيز العصير عند المواد الصلبة والزائبة وحمض الستريك والأسكوربيك كما ذكر ( عادل 1987 ) أن رش بعض أشجار الموالح بمركب الفولاذ المحتوي علي 9.1% منجنيز و4.4% زنك و2.1% حديد أدي لزيادة في النسبة المئوية للعصير ونسبة المواد الصلبة الزائبة وإنخفاض محتوي الحموضة في معظم الأصناف بينما زاد محتوي فيتامين ( 2 ) في البرتقال الفالتشيا واليوسفي – أما في أشجار الجوافة البلدي فقد ذكر ( الشريف وآخرون 2000 ) و ( عبدالعزيز – السيد 1988 ) أن الرش بكبريتات الزنك أدي إلي تحسين صفات الثمار كما أن الزيادة في نسبة المواد الصلبة الذائبة ونسبة السعرات الكلية كذلك نسبة المواد الصلبة إلي الحموضة مضطردة بزيادة تركيز الحموضة بزيادة تركيز الزنك أما في الكمثري فقد ذكر ( عوض – عطوبة 1995 ) أن معاينة أشجار الكمثري بالرش بعناصر الحديد + الزنك + المنجنيز أدي لتحسين معظم صفات الجودة في الثمار أما في أشجار التفاح فقد ذكر ( عوض وآخرون 2000 ) أن رش الأشجار بالعناصر الصغري ( حديد + زنك + منجنيز ) أدي إلي تحسين صفات جودة الثمار ذكر ( الجزار وآخرون 1979 ) أن رش أشجار اللوز بالحديد والزنك لم يؤثر علي نسبة الزيت بالبذور .

    فلسـ فارس ـطين
    فلسـ فارس ـطين


    عدد المساهمات : 161
    تاريخ التسجيل : 21/04/2010

    تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة Empty رد: تأثير التسميد الورقي بالعناصر الصغري علي المحصول وصفات الجودة لأشجار الفاكهة

    مُساهمة من طرف فلسـ فارس ـطين السبت 24 أبريل 2010 - 10:03

    أخي admin
    ألف شكر إلك
    على الموضوع الرائع

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 1 مايو 2024 - 18:10