من أهم العوامل التي تساعد على نمو البرتقال في البيوت المحميه:
- درجة الحرارة: فالبرتقال من الحمضيات التي تنمو في الدفء.
- الضوء: يعتبر الضوء عاملًا رئيسًا لنمو النباتات بشكل عام والبرتقال بشكل خاص؛ فالحمضيات تحتاج إلى ما لا يقل عن 5 أو 6 ساعات يوميًا من أشعة الشمس.
- الرطوبة: يجب زراعة الحمضيات في بيئات رطبة بشكل طبيعي، والقيام برش أوراقها بالماء أيضًا للمساعدة في إبقائها باردة.
- الري: تحتاج أشجار البرتقال المزروعة حديثًا إلى كميات كبيرة من المياه، لذلك يجب ريها مرتين كل أسبوع للحفاظ على رطوبة التربة. ومن طرق الري المناسبة في ري أشجار الحمضيات هي الري بالتنقيط.
- الوقت المناسب: يعد الوقت المثالي لزراعة الحمضيات هو من أوائل فصل الربيع إلى منتصفه؛ وذلك بسبب درجات الحرارة الدافئة التي تحفز نموها. ولكن زراعة البرتقال داخل البيوت المحميه يعمل على توفير المناخ المناسب حيث يمكننا الزراعة في البيوت المحميه المكيفة بغض النظر عن طبيعة مناخ البلد الموجودة فيه البيوت المحميه الزراعية.
نصائح وإرشادات لزراعة البرتقال في الحقول المكشوفة أو البيوت المحمية الزراعية:
- توفير التربة الطينية جيدة التصريف، كما يوصى بخلط التربة مع تربة رملية في الأماكن الرطبة كثيرًا.
- توفير السماد المناسب حيث أن أشجار البرتقال تحتاج إليه ثلاث مرات في السنة، وتزداد عدد المرات مع ازدياد عمر الشجرة.
- إزالة أي فروع تلامس الأرض أو تتقاطع والفروع الميتة والداخلية لتشجيع الضوء والهواء على اختراق الأجزاء الداخلية من الشجرة.
- مراعاة وقت الحصاد حيث أنه يختلف باختلاف أنواع البرتقال، ولكن في الغالب يكون أي وقت من شهر مارس إلى أواخر شهر ديسمبر أو يناير، وقد تكون معرفة الثمار الناضجة أمرًا صعبًا، حيث لا يعتبر اللون دائمًا مؤشرًا على نضج البرتقال، لذا فحص الثمار من العفن أو الفطريات واختر الثمار التي تكون رائحتها حلوة وطازجة، وأفضل طريقة للتحقق من نضج الشجرة هي بتذوق ثمرة أو اثنتين قبل الحصاد بشكل كامل.
أما عن فوائد البرتقال:
البرتقال من الفاكهة الأكثر انتشارًا في فصل الشتاء لما لها من دور للوقاية ولمكافحة نزلات البرد بالإضافة لطعمها الحلو التي يعطينا طاقة وتُعد مصدرًا غنيًا جدًا بالعديد من الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية، وعند زراعته في البيوت المحميه يعطينا إنتاج عالى الجودة.
البرتقال من الفاكهة التي يُوصَي بها للوقاية من العديد من الأمراض كالسرطان لما لها من دور في تقوية جهاز المناعة وخفض مستوى الكوليسترول وتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية لاحتوائها على عنصر البوتاسيوم المسئول عن تنظيم وظائف القلب لذلك يفضل زراعته طوال العام داخل البيوت المحميه.
كما أن البرتقال يحتوى على الألياف التي تحفز العصارة الهاضمة في الجهاز الهضمي، وتسهل عمل الأمعاء وعمليات الهضم، مما يساعد على الوقاية من الإمساك كما أن هذه الألياف تتحكم في نسبة السكر في الدم، وتحافظ على صحة الأمعاء وتساعد في تحقيق وزن صحي؛ لأنها تساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول بعد تناول الطعام، ويمكن أن يكون هذا مفيدًا جدًا للأشخاص الذين يرغبون في فقدان الوزن والوصول إلى جسم مثالي. يحافظ البرتقال على صحة الجلد والعيون؛ لاحتوائه على فيتامين ج الذي يحفاظ على صحة الجلد ومظهره ويمنع ظهور علامات الشيخوخة، فهو يساهم في إنتاج الكولاجين، الذي يدعم الجلد ويحسن قوته، ويعزز التئام الجروح.
ولكل هذه الأسباب وأكثر لجأت العديد من الدول لتوفير هذا المحصول على مدار العام مما جعل البرتقال من المحاصيل التي تتم زراعتها داخل أفضل انواع البيوت البلاستيكية .
- درجة الحرارة: فالبرتقال من الحمضيات التي تنمو في الدفء.
- الضوء: يعتبر الضوء عاملًا رئيسًا لنمو النباتات بشكل عام والبرتقال بشكل خاص؛ فالحمضيات تحتاج إلى ما لا يقل عن 5 أو 6 ساعات يوميًا من أشعة الشمس.
- الرطوبة: يجب زراعة الحمضيات في بيئات رطبة بشكل طبيعي، والقيام برش أوراقها بالماء أيضًا للمساعدة في إبقائها باردة.
- الري: تحتاج أشجار البرتقال المزروعة حديثًا إلى كميات كبيرة من المياه، لذلك يجب ريها مرتين كل أسبوع للحفاظ على رطوبة التربة. ومن طرق الري المناسبة في ري أشجار الحمضيات هي الري بالتنقيط.
- الوقت المناسب: يعد الوقت المثالي لزراعة الحمضيات هو من أوائل فصل الربيع إلى منتصفه؛ وذلك بسبب درجات الحرارة الدافئة التي تحفز نموها. ولكن زراعة البرتقال داخل البيوت المحميه يعمل على توفير المناخ المناسب حيث يمكننا الزراعة في البيوت المحميه المكيفة بغض النظر عن طبيعة مناخ البلد الموجودة فيه البيوت المحميه الزراعية.
نصائح وإرشادات لزراعة البرتقال في الحقول المكشوفة أو البيوت المحمية الزراعية:
- توفير التربة الطينية جيدة التصريف، كما يوصى بخلط التربة مع تربة رملية في الأماكن الرطبة كثيرًا.
- توفير السماد المناسب حيث أن أشجار البرتقال تحتاج إليه ثلاث مرات في السنة، وتزداد عدد المرات مع ازدياد عمر الشجرة.
- إزالة أي فروع تلامس الأرض أو تتقاطع والفروع الميتة والداخلية لتشجيع الضوء والهواء على اختراق الأجزاء الداخلية من الشجرة.
- مراعاة وقت الحصاد حيث أنه يختلف باختلاف أنواع البرتقال، ولكن في الغالب يكون أي وقت من شهر مارس إلى أواخر شهر ديسمبر أو يناير، وقد تكون معرفة الثمار الناضجة أمرًا صعبًا، حيث لا يعتبر اللون دائمًا مؤشرًا على نضج البرتقال، لذا فحص الثمار من العفن أو الفطريات واختر الثمار التي تكون رائحتها حلوة وطازجة، وأفضل طريقة للتحقق من نضج الشجرة هي بتذوق ثمرة أو اثنتين قبل الحصاد بشكل كامل.
أما عن فوائد البرتقال:
البرتقال من الفاكهة الأكثر انتشارًا في فصل الشتاء لما لها من دور للوقاية ولمكافحة نزلات البرد بالإضافة لطعمها الحلو التي يعطينا طاقة وتُعد مصدرًا غنيًا جدًا بالعديد من الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية، وعند زراعته في البيوت المحميه يعطينا إنتاج عالى الجودة.
البرتقال من الفاكهة التي يُوصَي بها للوقاية من العديد من الأمراض كالسرطان لما لها من دور في تقوية جهاز المناعة وخفض مستوى الكوليسترول وتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية لاحتوائها على عنصر البوتاسيوم المسئول عن تنظيم وظائف القلب لذلك يفضل زراعته طوال العام داخل البيوت المحميه.
كما أن البرتقال يحتوى على الألياف التي تحفز العصارة الهاضمة في الجهاز الهضمي، وتسهل عمل الأمعاء وعمليات الهضم، مما يساعد على الوقاية من الإمساك كما أن هذه الألياف تتحكم في نسبة السكر في الدم، وتحافظ على صحة الأمعاء وتساعد في تحقيق وزن صحي؛ لأنها تساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول بعد تناول الطعام، ويمكن أن يكون هذا مفيدًا جدًا للأشخاص الذين يرغبون في فقدان الوزن والوصول إلى جسم مثالي. يحافظ البرتقال على صحة الجلد والعيون؛ لاحتوائه على فيتامين ج الذي يحفاظ على صحة الجلد ومظهره ويمنع ظهور علامات الشيخوخة، فهو يساهم في إنتاج الكولاجين، الذي يدعم الجلد ويحسن قوته، ويعزز التئام الجروح.
ولكل هذه الأسباب وأكثر لجأت العديد من الدول لتوفير هذا المحصول على مدار العام مما جعل البرتقال من المحاصيل التي تتم زراعتها داخل أفضل انواع البيوت البلاستيكية .
أمس في 5:32 من طرف حمزه هلال
» أساسيات التسويق الرقمي
الخميس 21 مارس 2024 - 4:33 من طرف حمزه هلال
» حقائب تدريبية عن أهمية الرياضة
الأربعاء 31 يناير 2024 - 6:10 من طرف حمزه هلال
» زراعة الخضروات الجذرية و أهمية استخدام شبك روكلين للبيت المحمي
الخميس 9 نوفمبر 2023 - 7:07 من طرف حمزه هلال
» تقنيات تحسين جودة التربة داخل البيوت المحمية
الأحد 22 أكتوبر 2023 - 5:30 من طرف حمزه هلال
» فحص السكر في الدم: أهميته وتقنياته المختلفة
الخميس 19 أكتوبر 2023 - 3:38 من طرف حمزه هلال
» اسباب التهاب المفاصل
الخميس 14 سبتمبر 2023 - 3:13 من طرف حمزه هلال
» الصيانة المنتظمة في البيوت المحمية و اهم التوصيات عند الشراء
الثلاثاء 12 سبتمبر 2023 - 7:20 من طرف حمزه هلال
» مزايا و عيوب زراعة العنب في بيوت محميه
الأحد 13 أغسطس 2023 - 8:52 من طرف حمزه هلال